توفي مساء أمس الأول (الأحد)، رئيس رابطة أدباء الشمال بالمغرب الشاعر الروائي المغربي محسن أخريف، بسبب صعقة كهربائية عندما أمسك المايكرفون للتحدث إلى الجماهير بخيمة للندوات في مدينة تطوان، خلال فعاليات يوم الكتاب في دورته الـ21 بساحة المدينة.
وفارق أخريف الحياة على الفور عقب تعرضه لصعقة كهربائية من المايكرفون الذي كان مبللا جراء الأمطار الغزيرة التي شهدتها مدينة تطوان، ونقلت جثته إلى المستشفى، وفتحت الجهات الأمنية تحقيقا على الفور لكشف ملابسات الحادثة. الفقيد من مواليد مدينة العرائش، شمال المغرب، سنة 1979، وحاصل على الدكتوراه في أدب الرحلة وتحقيق التراث، وله مؤلفات عدة تختلف بين الرواية والشعر والقصة، إذ أصدر أخريف منذ أيام قليلة ديوانه الشعري «مفترق الوجود»، وحصل على جوائز محلية وعربية عدة، أبرزها جائزة اتحاد كتاب المغرب للأدباء الشباب سنة 2013 عن روايته «شراك الهوى»، كما حصل على المركز الـ3 في جائزة الشارقة للإبداع العربي سنة 2017 بقصة «حلم غفوة».
وفارق أخريف الحياة على الفور عقب تعرضه لصعقة كهربائية من المايكرفون الذي كان مبللا جراء الأمطار الغزيرة التي شهدتها مدينة تطوان، ونقلت جثته إلى المستشفى، وفتحت الجهات الأمنية تحقيقا على الفور لكشف ملابسات الحادثة. الفقيد من مواليد مدينة العرائش، شمال المغرب، سنة 1979، وحاصل على الدكتوراه في أدب الرحلة وتحقيق التراث، وله مؤلفات عدة تختلف بين الرواية والشعر والقصة، إذ أصدر أخريف منذ أيام قليلة ديوانه الشعري «مفترق الوجود»، وحصل على جوائز محلية وعربية عدة، أبرزها جائزة اتحاد كتاب المغرب للأدباء الشباب سنة 2013 عن روايته «شراك الهوى»، كما حصل على المركز الـ3 في جائزة الشارقة للإبداع العربي سنة 2017 بقصة «حلم غفوة».